قصة تعارف نهايتها الم وحزن
شاب يبلغ من العمر 20 سنه ذهب,إلى السوق لعل أحد البنات تأخذ رقمة وبالفعلبعد وقت طويل أخذت إحدى الفتيات رقمة واتصلت علية ثم أخذ الشاب يغرقها بالكلمات
العذبة الجميلة ولحب ولغرام وبدات قصة حب, وبعد ذلك ذهب للكلية ليراها فذهب
معها ثم طلب منها أن تأتي معة,بعد يومين, إلى البيت لكنها رفضت وقالت : الحافلة
ستذهب عما قريب , فقال لها : إذا جاء موعد الحافلة سآتي بك , فذهبت معة إلى.
البيت, ثم حاول ان يتقرب منها بشكل غريب وهية ترفض مررا وتكررا ثم قال لها
سأخرج لأحضر المرطبات ولعصير فخرج ,وأقفل الباب ولكنة في الطريق تشاجر مع أحد.
عمال البناء فأخذتة الشرطة للتحقيق معة والفتاة لوحدها في البيت المقفل ثم رمي
بالشاب في السجن فاتصل بصديق لة عنده مفتاح للبيت وأخبرة بالقصة وقال له : أريدك
أن تذهب إلى الفتاة وتوصلها إلى الكلية , فذهب هذا الصديق فرحاً لأنه وجد فريسة
فذهب إليها وفتح الباب وفوجئ لما رآه , ماذا رأى ؟
وجد أن الفتاة هي أختة,وأخذت الفتاة ترجوة وتتوسل إليه وأنها لن تكررها فصدم كثير عندما وجدها في منزل رفيقهو وبدا يفكر ويقول رفيقي يخونني مع اختي وهية بريئ وهوا الشاب المسجون لايعرف انها اخت رفيقهو.
موضوع يهمك : قصة موثرة بين خادمة وامرة
وهنا قرر الشاب ان يوجد شي فلم يستطع تحمل ذلك فما كان منه إلا أن غرز السكين في قلبها,وانتظر إلى أن أتى ذلك الشاب من السجن ورآها مقتولة , فقال له الصديق : أهذا
تفعل أيها الخائن فقتلة هو الآخر ثم ألقي القبض عليه وأعدم هو كذلك , فانظروا
رقم هاتف ألقي في السوق نتيجته قتل ثلاثة أشخاص فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي
وهنا الموضوع احذر
ان تسيئ لااي فتاة فهناك من ينظر الى اختك او شرفك.
0 comments
إرسال تعليق