قصة رنيم مع المعلمة في المدرسة
رنيم الطالبة الصغيرة التي تبلغ من العمر 11 سنه كل يوم تذهب به الى المدرسة متاخرةحيث كانت تغضب نتها معلمة اللغة العربية وكانت رنيم كل مرة تتاخر فيها وتاتي الى المدرسة كانت.
إضافة شرح |
المعلمة تتضربها على يدها بل عصة ولكن الطالبه مالا تعرف تقول ظلت هكذا رنيم تتاخر كل يوم وكل
يوم المعلمة تضرب الطالبة رنيم وفي اليوم التالي اتت رنيم متاخرة الى الصف وهية خائفة وكانت المعلمة.
غاضبة منها غضباا شديدا وكانت عندما تاتي رنيم الى الصف متاخرة تمد يداها لكي
تضربها المعلمه وباقي الطلاب ينظرون لها وهية في عينها الدمع يجري لاتعرف ماذا تقول للمعلمة عن سبب.
تاخير. وفي يوم من الايام وفي احد الاجازات كانت المعلمة تمارس التمارين الرياضية في احدا شوارع القرية
باكرا وهية في طريقها شاهدت المعلمة رنيم وهية تعمل في غسيل السيارات وكانت رنيم تصحو كل يوم باكرا لكي
تغسل السيارات لكي تعيش اهلها لان لم يكن لدهم معين سوا الله وعندما شاهدت المعلمة رنيم وهية كذالك تفاجئت.
باكرا وهية في طريقها شاهدت المعلمة رنيم وهية تعمل في غسيل السيارات وكانت رنيم تصحو كل يوم باكرا لكي
تغسل السيارات لكي تعيش اهلها لان لم يكن لدهم معين سوا الله وعندما شاهدت المعلمة رنيم وهية كذالك تفاجئت.
موضوع يهمك : قصة موثرة بين خادمة وامرة
كثير منها وجرت الدموع في عيون المعلمة ندمت المعلمة كثير عندما شاهدت تلك الموقف ماهذا انا لااصدق ماذا يحصل.
انا كنت اضربها لانها كانت تتاخر عن المدرسة لكي تنفق على اهلها .
وفي اليوم الثاني جائت رنيم الى المدرسة وفتحت يداها كعادتها وظنت انها سضربها
نظرت المعلمة الى الطالبة وعينها بدموع تجري وحضنتها وانبهر الطلاب في هذا المشهد تخيل نفسك انتا يحصل معك هذا.
الشعور كم من طفل يعمل وفي عمر تحت العشر سنوات كم من فتاه تحمل هموم وهية صغيرة شكرا للقراة ونتمنى مشاركة,القصة مع الجميع.
0 comments
إرسال تعليق